Vietnam.vn - Nền tảng quảng bá Việt Nam

البرتغال ورونالدو

بعد تغلبها على إسبانيا بركلات الترجيح في نهائي دوري الأمم الأوروبية، فازت البرتغال ببطولة أوروبا بالإيمان والرغبة.

Người Lao ĐộngNgười Lao Động10/06/2025

شاركت البرتغال سابقًا في كأس العالم ثلاث مرات، وفي بطولة أوروبا ثلاث مرات، دون أن تُحقق أي إنجازات. منذ ظهور رونالدو، شارك المنتخب الإسباني في كأس العالم خمس مرات، ووصل إلى نهائيات بطولة أوروبا ست مرات، وفاز بثلاثة ألقاب رئيسية، منها بطولتان لدوري الأمم الأوروبية، وبطولة واحدة لكأس الأمم الأوروبية.

للمرة الثانية في تاريخها، لم تُقنع البرتغال جماهيرها، رغم إقصائها ألمانيا، المُنافس القوي ومُضيفة الدور النهائي، قبيل المباراة النهائية للبطولة. ومع ذلك، فمع حضور أكثر من 65 ألف مُتفرج بشغف في مدرجات ملعب أليانز أرينا الأربعة لمشاهدة الفريقين الإيبيريين يتنافسان على اللقب، يُمكن للمرء أن يُدرك المكانة الحقيقية للبرتغال وروعتها. "السيلساو الأوروبي" ليس مجرد اسم جميل لفريق يتمتع بأسلوب لعب مُبهرج ومُثير يُشبه البرازيل، بل هو أيضًا صورة قيّمة لقوة كروية حقيقية في القارة العجوز.

بعد تأخرها مرتين، لحقت البرتغال بإسبانيا في المرتين قبل أن تقلب موازين الأمور وتُجبر أفضل فريق في العالم على الاستسلام في ركلات الترجيح النهائية. بدا فريق روبرتو مارتينيز مُلِمًّا تمامًا بقواعد "البدء ببطء، والإنهاء بسرعة"، وهو ما أجادوا تطبيقه لإقصاء ألمانيا، الدولة المضيفة، من نصف النهائي.

Bồ Đào Nha và Ronaldo - Ảnh 1.

النجم كريستيانو رونالدو، البالغ من العمر 40 عامًا، ولقبه الثالث مع المنتخب البرتغالي. (الصورة: الاتحاد الأوروبي لكرة القدم)

هل هناك فريق آخر غير البرتغال قادر على هزيمة خصمين قويين لم يخسرا أي مباراة منذ انطلاق دوري الأمم الأوروبية؟ مع فريق من المقاتلين ذوي الخبرة النادرة في أوروبا، من نجوم مخضرمين مثل كريستيانو رونالدو، وبرونو فرنانديز، وفيتينيا، إلى جيل واعد من الشباب مثل نونو مينديز، وجواو نيفيس، ورافائيل لياو، وفرانسيسكو كونسيساو...، كل ما يحتاجه المدرب روبرتو مارتينيز هو توحيد الجميع في التشكيلة التكتيكية المناسبة لرحلة نصر.

يتحدث الناس كثيرًا عن أن البرتغال لا تزال تعتمد على رونالدو كما فعلت طوال العقدين الماضيين، كما يشتكون من عجز أي مدرب عن رفع مستوى الفريق الذي يمثل أفضل لاعب في أوروبا اليوم. ومع ذلك، فإن "الثمار المبكرة" التي جلبها المدرب مارتينيز قادرة على إقناع حتى أكثر المشجعين تطلبًا بالتغييرات الإيجابية في المنتخب البرتغالي.

كان الأداء ضد ألمانيا وإسبانيا مقنعًا للغاية، إذ أظهر قدرة البرتغال على التقدم والتراجع، ولعبها بإبداع ضد جميع خصومها بتشكيلة متماسكة، تجمع بين الخبرة والشباب في كيان واحد. من نجوم كبار مثل رونالدو إلى مدافع مغمور مثل نونو مينديز، جميعهم على أهبة الاستعداد للتألق، وقادرون على قيادة البرتغال إلى تجاوز جميع العقبات لتحقيق النجاح.

خاض رونالدو أول مباراة له مع البرتغال في عام 2003، عندما كان جونزالو راموس أقل من عامين.

والآن، بعد 219 مباراة، وإحراز هدفه رقم 138 مع المنتخب الوطني (938 هدفا في مسيرته بأكملها)، والفوز بثلاثة ألقاب رئيسية بعد أكثر من عقدين من الزمن، لا يزال المهاجم النجم رونالدو البالغ من العمر 40 عاما يبحث بلا كلل عن المزيد من الإنجازات في حياته كل يوم وكل مباراة.


المصدر: https://nld.com.vn/bo-dao-nha-va-ronaldo-196250609220515929.htm


تعليق (0)

No data
No data
مشهد ساحر على تلة الشاي "الوعاء المقلوب" في فو ثو
3 جزر في المنطقة الوسطى تشبه جزر المالديف وتجذب السياح في الصيف
شاهد مدينة جيا لاي الساحلية الرائعة في كوي نون في الليل
صورة للحقول المتدرجة في فو ثو، المنحدرة بلطف، والمشرقة والجميلة مثل المرايا قبل موسم الزراعة
مصنع Z121 جاهز لليلة الختام الدولية للألعاب النارية
مجلة سفر شهيرة تشيد بكهف سون دونغ وتصفه بأنه "الأكثر روعة على هذا الكوكب"
كهف غامض يجذب السياح الغربيين، يشبه كهف "فونج نها" في ثانه هوا
اكتشف الجمال الشعري لخليج فينه هاي
كيف تتم معالجة أغلى أنواع الشاي في هانوي، والذي يصل سعره إلى أكثر من 10 ملايين دونج للكيلوغرام؟
طعم منطقة النهر

إرث

شكل

عمل

No videos available

أخبار

النظام السياسي

محلي

منتج