
وقع نائب رئيس اللجنة الشعبية الإقليمية بوي ثانه آن على الإرسالية الرسمية رقم 1327/UBND بتاريخ 23 فبراير 2024 والتي تطلب من الإدارات الإقليمية والفروع والقطاعات والوحدات واللجان الشعبية في مدينة فينه ومدينة كوا لو مواصلة تنفيذ مشروع التنمية الاقتصادية الليلية في المقاطعة.
وبناءً على ذلك، وتنفيذًا للقرار الرسمي رقم 738 المؤرخ 30 يناير 2024 الصادر عن مكتب الحكومة بشأن حالة ونتائج 3 سنوات من تنفيذ القرار رقم 1129/QD-TTg المؤرخ 27 يوليو 2020 الصادر عن رئيس الوزراء بالموافقة على مشروع التنمية الاقتصادية الليلية في فيتنام، كلفت اللجنة الشعبية الإقليمية الإدارات والفروع والقطاعات والوحدات على مستوى المقاطعات وفقًا للوظائف والمهام الموكلة إليها بمواصلة تنفيذ المهام والحلول المنصوص عليها في القرار رقم 1129/QD-TTg المؤرخ 27 يوليو 2020 الصادر عن رئيس الوزراء.

إلى جانب ذلك، مواصلة مراجعة وتحسين كفاءة وفعالية الإدارة الحكومية في تنفيذ المهام والحلول لتعزيز تطوير النموذج الاقتصادي الليلي، والمساهمة في تعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية للمحافظة.
تكليف اللجنة الشعبية لمدينة فينه ومدينة كوا لو بمواصلة تنفيذ الخطط والحلول لتطوير الاقتصاد الليلي في المنطقة. التركيز على استكمال نماذج الدعم لتعزيز تطوير الاقتصاد الليلي في المنطقة، مثل: شوارع المشاة، وشوارع الليل، وشوارع الطعام، والبنية التحتية التجارية، ومناطق الترفيه.
وفي الوقت نفسه، مواصلة التركيز على الاستثمار في أعمال البنية التحتية المتزامنة والحديثة مثل الطرق والأرصفة والإضاءة جنبًا إلى جنب مع الديكور والأشجار والنباتات الزينة والشوارع مع إبرازها لخلق فرق في الليل.
مراجعة واعتماد وتعديل خطط التطوير والبناء واستخدام الأراضي وتقسيم المناطق الوظيفية، وغيرها، لضمان الاتساق وتجنب التداخل. مواصلة التخطيط لإنشاء مناطق تنمية اقتصادية ليلية بالتزامن مع التخطيط المعماري، وإنشاء البنية التحتية، وخطط تنظيم المرور، وضمان الأمن والنظام في المناطق الحضرية، وتوفير مصادر الكهرباء والمياه، وأنظمة جمع ومعالجة النفايات، وحماية البيئة.

علاوةً على ذلك، تُسهم الدعاية والترويج في بناء توافق بين الناس، وتشجعهم على المشاركة في الأنشطة الاقتصادية الليلية. الترويج والترويج للأنشطة والخدمات الليلية عبر وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي... دمج محتوى الترويج الاقتصادي الليلي في برامج الترويج السياحي والتجاري والاستثماري، وبرامج التعاون مع الجهات المحلية الأخرى.
مصدر
تعليق (0)