كان عام 2023 عامًا ناجحًا لشركة فينه سيتي جرين بارك المساهمة، حيث نجحت في تحقيق خططها وأهدافها. إلى جانب ضمان متوسط دخل شهري للعمال يتجاوز 8 ملايين دونج فيتنامي، وإيرادات تتجاوز 45 مليار دونج فيتنامي، ساهمت الشركة أيضًا بفعالية في تشجير المناطق الحضرية وتزيين شوارعها بالزهور احتفالًا بالذكرى الستين لتأسيس مدينة فينه، والذكرى 235 لتأسيس فونغ هوانغ ترونغ دو، والذكرى 15 لتصنيف مدينة فينه كمدينة حضرية من الدرجة الأولى.

في السابق، كانت الشركة من أوائل الوحدات التي تختارها الإدارات والفروع والمدن لتنظيم بناء وتزيين الشوارع الرئيسية كلما شهدت المقاطعة أو المدينة فعاليات مهمة. ومن الأمثلة النموذجية على ذلك شوارع ودوارات الزهور الفنية في شوارع ترونغ ثي، ولي ماو، وتران فو، ونغوين شي، وفان دينه فونغ؛ والأشجار في شارع كاو ثانغ الليلي، وشارع المشاة في شارع هو تونغ ماو، وغيرها.

الشركة مستعدة لرعاية وتقليم وتشكيل أشجار الزينة وحدائق الزهور في الحدائق العامة ومواقع البناء الكبيرة. من بين مشاريعها النموذجية مشروع رعاية الأشجار في مقر وفد الجمعية الوطنية - مجلس الشعب - اللجنة الشعبية لمقاطعة نغي آن ، وحرم وحديقة الزهور في مقر لجنة الحزب في مدينة فينه - مجلس الشعب - اللجنة الشعبية؛ وحرم ساحة هو تشي منه؛ والنصب التذكاري للشهداء في المدينة، وخزانة الدولة الإقليمية، وميناء كوا لو، وغيرها.

وفي الآونة الأخيرة، تم اختيار الشركة من قبل لجنة الشعب بالمدينة كمتعهد لتوريد وزراعة الأشجار على الرصيف في شارع Le Nin من تقاطع شارع Duy Tan إلى شارع Nguyen Sy Sach، والأشجار في شارع Ho Tung Mau، المرحلة 2، وشارع Nguyen Van Cu، وهي تقوم الآن باستبدال الأشجار في شارع Nguyen Thi Minh Khai وشارع Le Hong Phong.

وأضاف السيد فان شوان باو - مدير شركة فينه سيتي جرين بارك المساهمة: إن الشركة هي واحدة من الشركات الرائدة في مجال المرافق العامة في نغي آن التي يمكنها تقديم العطاءات والقيام بشكل جيد ببناء ورعاية الأشجار والمناظر الطبيعية في الشوارع بالإضافة إلى الحرم الجامعي الرئيسي والحدائق... وبحلول عام 2024، إلى جانب إكمال مهمة رعاية الأشجار والمناظر الطبيعية الحضرية في مدينة فينه، ستعمل الشركة باستمرار على تحسين قدرتها على المشاركة في تقديم العطاءات لمشاريع تجديد وزراعة أشجار جديدة في الشوارع بالإضافة إلى مهمة رعاية الحرم الجامعي وحدائق الزهور التي حددتها المقاطعة والمدينة.
مصدر
تعليق (0)