قال السيد كيو إنه عمل في قطاع السكك الحديدية لأكثر من عشرين عامًا، وما زال يستقل القطار خلال احتفالات رأس السنة الجديدة، ويحتفل بها على متن القطار منذ قرابة عشرين عامًا. ومع ذلك، لا يزال يفتقد عائلته ويتمنى لمّ شملها في هذه اللحظة المقدسة. ولذلك، فهو يتفهم ويتعاطف مع الركاب الذين لم يعودوا إلى ديارهم بعد، والذين اضطروا لركوب القطار المتأخر. إن حفلًا صغيرًا، وبركة من طاقم القطار، تُسعد قلوب الركاب البعيدين عن ديارهم.
[إعلان 2]
مصدر
تعليق (0)