بينما كانت فيتنام لا تزال اسمًا جديدًا في المملكة المتحدة في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، تُذكر هذه الدولة النابضة بالحياة في جنوب شرق آسيا الآن من قبل العديد من الشركات والأفراد البريطانيين كجنة سياحية وفنية ووجهة استثمارية واعدة. يأتي هذا الإنجاز نتيجةً للجهود المتواصلة لتعزيز العلاقات الطيبة بين البلدين، بما في ذلك مساهمة صغيرة من شبكة الصداقة الفيتنامية البريطانية، وهي منظمة تعاون ثنائي أُنشئت عندما كانت فيتنام لا تزال غير مألوفة لدى العديد من البريطانيين.
في نيوز
تعليق (0)