في اليوم الثالث من تيت، يواصل سونغ لوان كونه أول فنان يفتتح عام 2025 بمنتج موسيقي جديد.
سونغ لوان هو المغني الذي "افتتح" سوق الموسيقى الفيتنامية عام ٢٠٢٥ بأغنيته "COEM" التي تجمع بين أسلوب الديسكو والإلكترونيات مع لمسة من موسيقى البوسا المرحة. ألف سونغ لوان الأغنية مباشرةً بعد انتهاء عرض "Anh trai say hi" ومشروع فيلم "Cong tu Bac Lieu ".
بالإضافة إلى الألوان "الصادمة"، تُرسل الأغنية رسالةً أيضًا: "لا تحمل على كتفيك عبء حبٍّ مثاليٍّ لم يوجد قط في الحياة. تخلَّ عن القواعد القاسية التي وضعتها، ومن يدري، فقد يكون الحب الحقيقي قريبًا منك."
إلى جانب الموسيقى الجديدة، أصدر سونغ لوان أيضًا فيديو موسيقيًا يحتوي على أروع الصور على الإطلاق.
لأول مرة في مسيرته الغنائية والتمثيلية، قرر إله السينما تبييض شعره للعب دور الصبي الشرير المريض بالحب في الفيديو الموسيقي، والذي يكون دائمًا على استعداد للوقوف بجانب صديقه "الأحمق"، الذي يفقد الإيمان بسبب سلسلة من العشاق السابقين.
وهذا أيضًا هو الأسلوب الذي سيتبعه المغني والممثل الذكر في المستقبل القريب، شبابي، حديث، رائع، وفرديّ.
ولم يكتفِ مغني أغنية "Anh Thich Em Nhu That" بإظهار رقصاته لأول مرة في الفيديو الموسيقي، والذي اعتبر أيضًا أنه يحتوي على حركات غريبة إلى حد ما، ومختلفة تمامًا عن حركات Song Luan في السنوات الـ15 الماضية.
سونغ لوان هو أحد الإخوة الذين تركوا بصمة مميزة بعد نجاح برنامج "آن تراي ساي هاي". لم يفاجئ الجميع بموهبته الموسيقية وقيادته للتواصل مع إخوته فحسب، بل أصبح لقب "آن سينه" أو "كو" علامة تجارية محبوبة لدى العديد من المعجبين والجمهور بعد البرنامج.
وقد لاقت جاذبية المغني رواجًا كبيرًا من خلال سلسلة من المشاريع بالتعاون مع علامات تجارية وعروض في نهاية العام. وقد أكد في مقابلات عديدة أنه بفضل البرنامج، استعاد إلهامه الموسيقي وأصبح لديه أهداف مستقبلية أوضح.
علاوة على ذلك، ما يفخر به آنه سينه هو بناء علاقات أخوية حقيقية، ودعم وتذكر بعضنا البعض دائمًا بعد انتهاء البرنامج. هذه الأمور حفزته على تعزيز ثقته في مسيرته الموسيقية مستقبلًا.
مصدر
تعليق (0)