Vietnam.vn - Nền tảng quảng bá Việt Nam

وزارة الصناعة والتجارة منفتحة ومسؤولة في بناء سياسات الأعمال البترولية

Báo Công thươngBáo Công thương09/10/2024

[إعلان 1]
المحامي نجوين ثانه ها: مشروع المرسوم بشأن أعمال البترول يتجه تدريجيا نحو آلية السوق المحامي بوي فان ثانه: وزارة الصناعة والتجارة تبذل جهودا كبيرة في تطوير المرسوم بشأن أعمال البترول

في مشروع مرسوم تجارة البترول، الذي قيد المناقشة، طرحت وزارة الصناعة والتجارة نقاطًا مهمة بشأن إدارة الأسعار. وقد عبّر السيد نجوين خاك كوين، نائب مدير معهد أبحاث الاستراتيجية والسياسات التابع للوزارة، عن رأيه في هذا الشأن.

البترول سلعة تجارية مشروطة، تؤثر تأثيرًا بالغًا على جميع جوانب الحياة الاقتصادية والاجتماعية. فما رأيكم في استمرار وزارة الصناعة والتجارة في تمسكها بفكرة إدارة أسعار البترول وفقًا لآليات السوق، مع ضمان إدارة الدولة لها، بدلًا من تركها بالكامل للشركات؟

يُعدّ البترول سلعةً بالغة الأهمية، ليس فقط لأنه يؤثر مباشرةً على تكاليف الإنتاج، بل يرتبط أيضًا بأسعار المستهلك. ويُمكن فهم تمسك وزارة الصناعة والتجارة برؤيتها القائمة على إدارة أسعار البترول وفقًا لآليات السوق، ولكن بإدارة حكومية، كوسيلة لتحقيق التوازن بين مصالح الشركات والمستهلكين. علاوةً على ذلك، يُعدّ البترول سلعةً استراتيجيةً، ذات تأثيرٍ بالغ على العديد من القطاعات الاقتصادية والحياة الاجتماعية. وتُعدّ إدارة أسعار البترول وفقًا لآليات السوق، ولكن بإدارة حكومية، خيارًا منطقيًا وضروريًا في ظل الظروف الراهنة. وتُظهر هذه الرؤية لوزارة الصناعة والتجارة مراعاة العديد من العوامل المهمة.

تُسهم إدارة أسعار البنزين وفقًا لآليات السوق في عكس عوامل العرض والطلب بدقة، بالإضافة إلى العوامل المُدخلة، مثل أسعار البنزين العالمية، وتكاليف النقل، والضرائب، مما يُعزز المنافسة العادلة بين الشركات في هذا القطاع. وهذا يُسهم في تحسين كفاءة الأعمال، ويُحفّز الشركات على ترشيد التكاليف، وتوفير منتجات ذات جودة أفضل للمستهلكين.

Nguyễn Khắc Quyền

السيد نجوين خاك كوين - نائب مدير معهد أبحاث الاستراتيجية والسياسات في الصناعة والتجارة، وزارة الصناعة والتجارة

ومع ذلك، إذا تُركت أسعار البنزين للشركات وحدها لتعديلها، فقد يؤدي ذلك إلى تقلبات كبيرة في الأسعار، مما يُسبب صعوبات للشركات والأفراد على حد سواء، ويؤثر سلبًا على الاقتصاد والحياة الاجتماعية. في ظل التقلبات غير المتوقعة في السوق العالمية، قد ترتفع أسعار البنزين بشكل كبير أو تنخفض بشكل حاد، مما يُؤدي إلى زعزعة استقرار الاقتصاد الكلي ويؤثر على حياة الناس، وخاصةً ذوي الدخل المحدود. وفي الوقت نفسه، إذا فُرضت قيود مُفرطة، فقد تُضعف القدرة التنافسية للشركات وتحفيزها على الابتكار.

لذلك، يُعدّ تدخل الدولة لتثبيت الأسعار وتنظيم السوق وحماية مصالح المواطنين أمرًا ضروريًا. ويمكن للدولة استخدام أدوات مثل صندوق تثبيت أسعار النفط، وتعديل الضرائب، وتطبيق سياسات دعم أخرى عند تقلبات الأسعار الشديدة. يضمن هذا النموذج ألا تكون سوق النفط حرة تمامًا، ولكنه لا يُقيّد الشركات أيضًا، مما يُحقق توازنًا معقولًا بين السوق الحرة وإدارة الدولة.

باختصار، فإن الحفاظ على إدارة الدولة في تنظيم أسعار البنزين هو الحل الأمثل، سواء من حيث ضمان الانعكاس الصحيح لقواعد السوق أو الحفاظ على الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي.

يُسود رأيٌ حاليًا مفاده أنه في حال سُمح لشركات توزيع البنزين بالشراء من بعضها البعض، فلن تتمكن جهة الإدارة من التحكم في مصادر التوريد. ما رأيكم في هذه المسألة؟

أولاً، يجب التأكيد على أن هذا التنظيم ليس جديدًا ولكنه منصوص عليه بوضوح في الفقرة 3 من المادة 15 من المرسوم رقم 83/2014/ND-CP المؤرخ 3 سبتمبر 2014 من الحكومة بشأن تجارة البترول (المرسوم رقم 83)، والذي دخل حيز التنفيذ منذ عام 2014. إن التنظيم الذي لا يُسمح لموزعي البترول بشراء السلع من بعضهم البعض ولكن يمكنهم فقط شراء السلع من التجار الرئيسيين يساعد على استقرار العرض وخفض التكاليف.

من ناحية أخرى، لا ينبغي السماح للموزعين بشراء السلع من بعضهم البعض، لأنه اعتبارًا من أغسطس 2024، كان لدى الدولة بأكملها 298 موزعًا للبترول، بينما يبلغ عدد التجار الرئيسيين 34 (انخفاضًا بمقدار 2 تاجر مقارنة ببداية عام 2024 (تم إلغاء شهادة تاجر واحد وانتهت صلاحية شهادة تاجر واحد). مع وجود عدد كبير يصل إلى 298 شركة، إذا سُمح لموزعي البترول بشراء السلع من بعضهم البعض، فسيكون من الصعب جدًا على السلطات التحكم في إنتاج البترول وأصله وجودته.

في الواقع، استغلت العديد من شركات توزيع البترول في الآونة الأخيرة عقود شراء وبيع البترول لاقتراض رؤوس أموال لأغراض مختلفة، مما يوفر إيرادات لموزعي البترول لإثبات قدرتهم المالية عند الاقتراض من البنوك. لذلك، فإن شراء شركات توزيع البترول لن يضمن الهدف الصحيح لأعمال البترول في تلبية احتياجات الاستهلاك العام.

في الواقع، يؤدي شراء وبيع البنزين بين موزعي البنزين إلى تضمين نفس كمية البنزين المستهلكة في السوق في تقارير استهلاك البنزين لدى العديد من موزعي البنزين، مما يؤدي إلى إنشاء رقم استهلاك "افتراضي" في السوق.

إن عدم السماح للموزعين بالشراء من بعضهم البعض يساعد على تنظيم نظام توزيع البنزين عموديا من المصدر إلى التوزيع إلى مرحلة البيع بالتجزئة، مما يساعد تجار البنزين على حساب كمية البنزين المستهلكة محليا بدقة لشرائها من المصنعين المحليين والأجانب لخدمة الاستهلاك المحلي؛ تحدد وكالة إدارة الدولة بدقة الطلب على الاستهلاك المحلي لتخصيص المصدر السنوي الإجمالي لتجار البنزين لضمان ومراقبة العرض للاستهلاك المحلي.

لذلك، يُسمح للموزعين بشراء البضائع من مصادرها فقط، وذلك لمراقبة جودة البضائع بدقة، وضمان توفير البنزين للاستهلاك المحلي، وحماية المستهلكين، وحماية الأعمال التجارية المشروعة. كما يهدف هذا التنظيم إلى جعل سوق تداول البنزين شفافًا، وتجنب ارتفاع التكاليف والأسعار، مما يؤثر سلبًا على حياة الناس.

تعتزم وزارة الصناعة والتجارة تقديم خيارين للتسعير إلى الحكومة، أحدهما خيار تحديد الشركات لأسعارها الخاصة؛ وإبلاغ الحكومة بمقترحات شركات التوزيع لشراء السلع من بعضها البعض. كيف تُقيّمون مدى تقبل وزارة الصناعة والتجارة لصياغة المرسوم، وهو أمرٌ يُعتبر بالغ الصعوبة في الوقت الحالي؟

إن الاستماع إلى آراء أصحاب المصلحة، وخاصةً شركات التوزيع، وقبولها يُظهر رغبةً في التعلم ومسؤوليةً في تطوير سياسات قطاع البترول. وهذه خطوةٌ إيجابيةٌ من وزارة الصناعة والتجارة.

Ông Nguyễn Khắc Quyền: Bộ Công Thương cầu thị và trách nhiệm trong xây dựng chính sách kinh doanh xăng dầu
وزارة الصناعة والتجارة منفتحة ومسؤولة في صياغة سياسات قطاع البترول. الصورة: ثانه توان

على وجه التحديد، استمعت وزارة الصناعة والتجارة إلى العديد من وجهات النظر، وكانت مرنة في تقديم المشورة بشأن تطوير السياسات. في سياق كون صناعة البترول مجالًا شديد التعقيد، وله تأثير كبير على العديد من الصناعات والحياة الاجتماعية، فإن الاستماع إلى آراء الشركات والخبراء والأطراف ذات الصلة أمرٌ بالغ الأهمية. وهذا يُظهر أن وزارة الصناعة والتجارة لا تعتمد فقط على اللوائح القديمة، بل إنها مستعدة أيضًا لتحديث خيارات جديدة تتناسب مع الواقع. ويُظهر طرح خيارين للتسعير أن الوزارة تُفكر في توسيع نطاق حرية الشركات والحفاظ على دور الدولة في الإدارة.

تحقيق التوازن بين مصالح الدولة والشركات: من خلال طرح خيارين لآليات التسعير، أحدهما يسمح للشركات بتحديد أسعارها الخاصة، تُبرز وزارة الصناعة والتجارة جهودها الرامية إلى تحقيق التوازن بين دور الدولة الإداري ومصالح الشركات. وتُعد هذه خطوةً مهمةً إلى الأمام، إذ أعربت بعض شركات البترول عن استيائها من آليات إدارة التسعير الحالية، مُجادلةً بأنها تُقلل من القدرة التنافسية والمرونة في تعديل أسعار البيع.

إن طرح خيارين، أحدهما يسمح للشركات بتحديد أسعارها الخاصة، من شأنه أن يُسهم في خلق منافسة عادلة ودفع عجلة نمو القطاع. ومع ذلك، من المهم وجود آلية رقابة ومراقبة صارمة لضمان عدم التلاعب بالأسعار وحماية مصالح المستهلكين. هذا النهج لا يلبي احتياجات التنمية الاقتصادية فحسب، بل يُهيئ أيضًا بيئةً تُمكّن الشركات من العمل بمرونة وإبداع أكبر.

موقف متقبل لمقترح البيع والشراء المتبادل بين شركات التوزيع: يُظهر هذا أن وزارة الصناعة والتجارة ليست متحفظة في نهجها التقليدي، بل إنها مستعدة للنظر في حلول جديدة تتناسب مع تطور السوق وواقعه. وتُظهر المرونة في قبول تقرير الحكومة حول هذه القضية إدراك الوزارة لأهمية ضمان إمدادات مستقرة وشفافة من النفط، مع تهيئة الظروف المناسبة للشركات للعمل بكفاءة أكبر.

إدراكًا للتحديات الراهنة: أقرت وزارة الصناعة والتجارة بصعوبة وضع مرسوم مناسب لقطاع البترول. ويُعدّ هذا مؤشرًا على وعي واضح بالتحديات التي تواجه هذا السوق، بما في ذلك تقلبات الأسعار العالمية، ومشاكل الاحتياطيات، وعدم اليقين بشأن الإمدادات.

يُعدّ تقبّل وانفتاح وزارة الصناعة والتجارة في عملية إعداد مرسوم تجارة البترول خطوةً إيجابية. فهو لا يُرسي الشفافية في عملية صنع السياسات فحسب، بل يُهيئ أيضًا الظروف المناسبة للأطراف المعنية لإبداء آرائها، مما يضمن أن يلبي المرسوم النهائي متطلبات الواقع ويُسهم في بناء سوق بترولية مستقرة وفعّالة.

باعتباركم وحدة للبحث وتطوير السياسات في الصناعة، ما هو رأيك في تحسين كفاءة إدارة المنتجات البترولية في الفترة المقبلة بهدف ضمان توفير ما يكفي من البترول لتلبية احتياجات الناس؟

يُعدّ البترول سلعةً بالغة الأهمية، إذ يؤثر تأثيرًا مباشرًا وقويًا على الاقتصاد. ولذلك، يُولي وزير الصناعة والتجارة اهتمامًا بالغًا بتحسين كفاءة إدارة هذه السلعة. وفي ظل الظروف الراهنة، نقترح ستة حلول مهمة لتحسين كفاءة إدارة البترول.

أولاً، تحسين نظام الاحتياطي الوطني: يعتمد ضمان استقرار إمدادات المنتجات البترولية بشكل كبير على نظام الاحتياطي الوطني. على الحكومة الاستثمار في سعة الاحتياطي الاستراتيجي وتعزيزها، بما في ذلك الاحتياطيات الوطنية، وإلزام الشركات بامتلاك احتياطيات إلزامية كافية لمواجهة تقلبات السوق العالمية أو الحوادث غير المتوقعة. هذا يُسهم في الحد من مخاطر نقص النفط نتيجةً لانقطاعات سلسلة التوريد الدولية أو حالات الطوارئ.

ثانيًا، تعزيز الشفافية في إدارة الأسعار: أسعار البنزين عاملٌ حساسٌ للغاية، ويؤثر مباشرةً على نفقات معيشة الناس، بالإضافة إلى أنشطة الإنتاج والأعمال. لذا، تُعد الشفافية في آلية التسعير ضروريةً لضمان ثقة كلٍّ من الشركات والمستهلكين. إن الإفصاح الواضح عن مكونات الأسعار، بما في ذلك أسعار الاستيراد والضرائب وتكاليف النقل وأرباح الشركات، سيساعد على تبديد شكوك التلاعب بالأسعار.

وبالإضافة إلى ذلك، فمن المستحسن النظر في تعديل وتيرة تحديثات الأسعار بطريقة أكثر مرونة، بحيث تعكس التقلبات في السوق الدولية بسرعة أكبر ولكن تظل قابلة للتنبؤ ومستقرة بالنسبة للشركات والمستهلكين.

ثالثًا، تطوير البنية التحتية والخدمات اللوجستية: يتطلب تحسين كفاءة إدارة النفط الاستثمار في البنية التحتية اللوجستية، كالموانئ والمستودعات وشبكات نقل النفط. يؤدي التوزيع غير المتساوي للبنية التحتية إلى زيادة تكاليف النقل ووقته، مما يؤثر على أسعار التجزئة. ينبغي على الحكومة تشجيع الاستثمار في هذه البنى التحتية، مع تهيئة الظروف المناسبة لمشاركة الشركات الخاصة في تطوير النظام اللوجستي.

رابعًا، إنشاء آلية شراء بين الشركات تتسم بالشفافية والمراقبة الدقيقة: إذا وافقت الحكومة على السماح لشركات التوزيع بشراء السلع من بعضها البعض، فمن الضروري إنشاء نظام مراقبة شفاف وأداة إبلاغ متكاملة، حتى تتمكن الهيئة الإدارية من رصد حجم السلع المتداولة بدقة. هذا النظام لا يضمن الشفافية فحسب، بل يمنع أيضًا المضاربة أو التلاعب بأسعار السوق.

خامسًا، الإسراع في تطوير الطاقة البديلة وتقليل الاعتماد على النفط المستورد: يتمثل أحد التوجهات طويلة المدى في تعزيز البحث والتطوير في مجال الطاقة المتجددة، مثل الوقود الحيوي والكهرباء والهيدروجين. لن يقتصر هذا على تخفيف الضغط على واردات النفط فحسب، بل سيُساعد فيتنام أيضًا على تحقيق أهدافها في التنمية المستدامة وحماية البيئة. ويمكن للحكومة النظر في سياسات تُشجع الشركات على الاستثمار في تقنيات إنتاج الوقود النظيف وأنظمة الطاقة البديلة.

سادسًا، تعزيز الرقابة على جودة البنزين: من القضايا التي لا يمكن إغفالها جودة البنزين في السوق. وتُعد إجراءات الرقابة والتفتيش الدورية ضرورية لمنع انتشار البنزين رديء الجودة أو المغشوش أو المختلط بشكل غير صحيح. وهذا لا يحمي مصالح المستهلكين فحسب، بل يحافظ أيضًا على استقرار السوق وسمعتها.

التدريب وبناء القدرات: أخيرًا، لإدارة سوق البترول بفعالية، من الضروري الاستثمار في تدريب الكوادر البشرية في أجهزة الإدارة الحكومية، بالإضافة إلى الكوادر الفنية في شركات البترول. ستساعدهم برامج التدريب على بناء القدرات على الوصول إلى أحدث تقنيات الإدارة، بالإضافة إلى المعايير الدولية في إدارة وتشغيل أنظمة البترول.

بشكل عام، لضمان توفير إمدادات نفطية كافية لتلبية احتياجات الشعب، لا بد من الجمع بين مجموعة من الحلول، بدءًا من تعزيز نظام الاحتياطي، وتحسين البنية التحتية، وتشجيع الطاقة البديلة، وضمان الشفافية في إدارة الأسعار. بتطبيق السياسات المذكورة أعلاه، يمكن لفيتنام بناء سوق نفطية مستقرة وتنافسية ومستدامة في المستقبل.

شكراً جزيلاً!


[إعلان 2]
المصدر: https://congthuong.vn/ong-nguyen-khac-quyen-bo-cong-thuong-cau-thi-va-trach-nhiem-trong-xay-dung-chinh-sach-kinh-doanh-xang-dau-351193.html

تعليق (0)

No data
No data
مشهد ساحر على تلة الشاي "الوعاء المقلوب" في فو ثو
3 جزر في المنطقة الوسطى تشبه جزر المالديف وتجذب السياح في الصيف
شاهد مدينة جيا لاي الساحلية الرائعة في كوي نون في الليل
صورة للحقول المتدرجة في فو ثو، المنحدرة بلطف، والمشرقة والجميلة مثل المرايا قبل موسم الزراعة
مصنع Z121 جاهز لليلة الختام الدولية للألعاب النارية
مجلة سفر شهيرة تشيد بكهف سون دونغ وتصفه بأنه "الأكثر روعة على هذا الكوكب"
كهف غامض يجذب السياح الغربيين، يشبه كهف "فونج نها" في ثانه هوا
اكتشف الجمال الشعري لخليج فينه هاي
كيف تتم معالجة أغلى أنواع الشاي في هانوي، والذي يصل سعره إلى أكثر من 10 ملايين دونج للكيلوغرام؟
طعم منطقة النهر

إرث

شكل

عمل

No videos available

أخبار

النظام السياسي

محلي

منتج