CMC للأمن السيبراني: رائدة في مجال أمن المعلومات في العصر الرقمي
Báo Lao Động•22/11/2024
في 21 نوفمبر، في هانوي ، تركت شركة CMC للأمن السيبراني بصمتها على نظام الأمن المعلوماتي في مؤتمر ومعرض يوم الأمن المعلوماتي في فيتنام 2024 تحت عنوان "الأمن المعلوماتي للبنية التحتية للبيانات والمنصة الرقمية الوطنية".
زار السيد بوي هوانغ فونغ، نائب وزير المعلومات والاتصالات، والسيد نجوين ثانه هونغ، رئيس جمعية VNISA، والوفود المشاركة جناح CMC . الصورة: CMC نُظِّمَ هذا الحدث من قِبَل جمعية أمن المعلومات الفيتنامية (VNISA) بالتعاون مع إدارة أمن المعلومات ( وزارة المعلومات والاتصالات ). وبصفتها الراعي الذهبي، قدّمت شركة CMC للأمن السيبراني حلولاً مبتكرة في مجال الأمن السيبراني الشامل والمتطور، مؤكدةً بذلك مكانتها الرائدة في مجال أمن المعلومات في فيتنام. وأكد السيد تران كوك تشينه، رئيس مجلس إدارة شركة CMC للأمن السيبراني، أن رسالتها الرائدة في مجال الأمن السيبراني، تُؤكِّد التزام الشركة بمواكبة الحكومة ومجتمع الأعمال الفيتنامي في رحلة التحوّل الرقمي الآمن. لم تعد حلول الأمن التقليدية قادرة على التعامل مع الهجمات الإلكترونية المتزايدة التعقيد والمتواصلة. نفخر بتقديم "نظام أمان المعلومات من صنع في فيتنام"، وهو حل أمن معلومات من شركة CMC يطبق الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات الضخمة لتحليل التهديدات واكتشافها والتعامل معها تلقائيًا في الوقت الفعلي. تستثمر شركة CMC للأمن السيبراني باستمرار في البحث والتطوير التكنولوجي، وتتعاون مع أبرز الشركاء العالميين لتقديم أحدث حلول الأمن السيبراني، مما يساهم في حماية أمن المعلومات الوطني وتعزيز النمو الاقتصادي الرقمي، وفقًا للسيد تشينه. في إطار ورشة العمل، قدم السيد نغوين نغوك تان، مدير مركز معايير أمن المعلومات في شركة CMC للأمن السيبراني، عرضًا تقديميًا متعمقًا حول موضوع "تقديم معيار أمان بيانات بطاقات PCI DSS". وأكد السيد تان على أهمية تأمين معلومات بطاقات الدفع في ظل التطور السريع للتجارة الإلكترونية وتزايد تهديدات الأمن السيبراني. كما قدم السيد تان شرحًا مفصلاً لمعيار PCI DSS، بما في ذلك 12 متطلبًا أمنيًا مهمًا يجب على المؤسسات الالتزام بها لحماية بيانات حاملي البطاقات. شركة CMC للأمن السيبراني هي عضو في مجموعة CMC Technology Group، وهي متخصصة في تقديم حلول وخدمات الأمن المعلوماتي الشاملة للشركات والمؤسسات.
تعليق (0)